يطيح دمع العين من بين الاهداب

يطيح دمع العين من بين الاهداب


ما احر من فرقا المواليف الأحباب
ياكود دمعن طاح لأجل الأحبه
في وقتهاالشاعر من الضيق ينتاب
خفاقها المكلوم حسي تنبه

ياهيه يا شاعر به الظن ماخاب
هيض عن همومي و هالدمع خبه
ترى السعد سكر على وجهي أبواب
عيني لذيذ النوم لا ما اهتنت به

من بعد فرقاهم لي البال ما طاب
جرحى لقى الاحباب هو صار طبه

فرقى اللذي دايم من قلوبنا قراب
لمن طرالي ذكرهم وقت هبه
يطيح دمع العين من بين الاهداب
ويحسسك فرقاه معنى المحبه

كان الجسد والوجه عن شوفنا غاب
في قلوبنا في بعدها زاد قربه

ماللذي اللي مثلي مفارق لها اجناب
ماغير دعوة محي الكون ربه
يارب تجمعنا على خير واحباب
انت اللذي ماتنلحق بالمسبه

ماحرمن فرقا المواليف الاحباب
ياكود دمع طاح لاجل الاحبه
منــــــــــــقول